لماذا يتصرف بعض الأشخاص وكأنك موجود دائمًا من أجلهم؟ لماذا يتوقعون منك أن تستمع إليهم، وتدعمهم، وتقف بجانبهم عندما يناسبهم ذلك، ولكن عندما تحتاج إلى شيء في المقابل، لا يمكنك العثور عليهم في أي مكان؟
تنمية ذاتية
هل تساءلت يومًا لماذا يكون بعض الأشخاص ناجحين، متحفزين، وأحرارًا ماليًا، بينما يظل آخرون في نفس المكان على الرغم من العمل الجاد؟ الفرق ليس في الحظ، بل في طريقة التفكير - والكتاب المناسب يمكن أن يعلمك كيفية التفكير مثل الفائز. سوف تساعدك هذه الكتب في طريقك إلى هناك!
هل شعرت يومًا أن شخصًا ما ينتمي إليك؟ أنه ليس مجرد خيار، بل ما كان دائمًا وسيظل دائمًا؟ أن أكون معك...
كم مرة وجدت نفسك عالقًا في حلقة من الإثبات والجدال والبحث عن التحقق باستمرار؟ كم مرة تمنيت أن يراك الناس على حقيقتك، ولكنك بدلاً من ذلك واجهت سوء الفهم والحكم؟ في بعض الأحيان يبدو الأمر كما لو أن الحياة عبارة عن معركة مستمرة، لكن الحقيقة مختلفة - ليس عليك القتال في كل ساحة معركة.
هل تشعر أن أهدافك مجرد أحلام غير قابلة للتحقيق؟ هل تتساءل كيف سيكون الأمر إذا حصلت على وظيفة أحلامك، أو المزيد من المال، أو الشريك المثالي؟ إن مجرد الرغبة لا يكفي. تعرف على كيفية تحويل أحلامك إلى حقيقة، خطوة بخطوة. هذه هي صيغة النجاح!
هل وجدت نفسك يومًا جالسًا في صمت وتفكر: هل أنا كافٍ؟ هل يستطيع رؤيتي؟ هل يريدني حقا؟ إذا كنت كذلك، فأنت لست وحدك. تؤمن آلاف النساء بالوهم بأن الرجل الذي يرسل لهن إشارات مختلطة سوف يدرك قيمتهن يومًا ما ويتخذ خطوة أقرب. ولكن هل تعلم ماذا؟ نادرا ما يأتي هذا اليوم.
هل شعرت يومًا أنك وجدت شيئًا مميزًا، ولكن كل هذا كان مجرد وهم؟ هل الكلمات التي سمعتها وعدت بأكثر مما كان الشخص مستعدًا للقيام به؟
لقد اعتقدت منذ فترة طويلة أن الحب الحقيقي يعني المثابرة. إذا كنت صبورًا بدرجة كافية، وإذا حاولت بجهد كافٍ، وإذا أعطيت ما يكفي من نفسك، فإن كل شيء سوف ينجح. أن الأمور سوف تتحسن يومًا ما، وأنك في يوم من الأيام سترى كم تعني لي وستحبني بالطريقة التي أحببتك بها.
لماذا تثير فكرة معينة موجة من العواطف؟ لا يوجد تحذير ولا سؤال - مجرد لمسة لا يمكن تجاهلها. ربما أثناء المشي بجانب الماء، عندما تشعر فجأة بسلام لم تكن تبحث عنه، أو أثناء النظر إلى النجوم، عندما ينتابك شعور لا يمكنك تسميته.
هل فكرت يومًا فيما مررت به عندما ابتعدت؟ عندما ناديت اسمك وكنت صامتا؟ أنا لا ألومك بعد الآن. وبدلا من ذلك، أقول بامتنان: شكرا لك.
لا شيء عرضي. الأشخاص الذين لم يعودوا جزءًا من حياتك يبقون حيث ينتمون - في الماضي. وغيابهم ليس موضع نقاش أو سؤال. إنها حقيقة. الماضي مكان للقصص المغلقة، وليس لإحياء ما لم يعد مهما.
العودة إلى الشخص الذي جرحك؟ الجواب عميق في داخلك. الجرح الذي أحدثه لك هذا الشخص لم يكن عرضيًا. لقد كانت علامة لا ينبغي تجاهلها.