عندما تتعاون نايكي وجاكيموس، تكون النتيجة حذاءً رياضيًا مختلفًا تمامًا عن الأحذية الرياضية التقليدية. حذاء مون شو الجديد، ثمرة تعاون بين نايكي والمصمم سيمون بورت جاكيموس، يُجسّد الإبداع والحنين إلى الماضي وحسًا جماليًا لا تشوبه شائبة.
ليس من المعتاد أن تُفاجئنا الطبيعة بشيءٍ ذي مظهرٍ خلاب، يُناسب الجماليات البسيطة، وفي الوقت نفسه يُقدم فوائدَ علميةً مُذهلة للبشرة والشعر والتوازن الداخلي. ولكن هذا ما حدث بالضبط مع مشروب "الماتشا". إنه أخضر، كثيف الملمس، وقد اكتسب مكانةً غامضةً في السنوات الأخيرة. وهذا ليس عبثًا.
NikeSKIMS هو مزيجٌ من الموضة، قد يبدو خيالاً من عروض الأزياء، لكنه في الواقع واقعٌ يُعيد تعريف طريقة ارتداء النساء للملابس الرياضية اليوم، ولماذا. إذا كانت الملابس الرياضية تقتصر في الماضي على التيشيرتات الخفيفة والسراويل الضيقة المطاطية، فلدينا الآن نظامٌ جديدٌ كلياً للملابس. نظامٌ لا يقتصر على ساعات التعرق في النادي الرياضي، بل أيضاً لاجتماعات الإسبريسو بعد تمارين البيلاتس، وللخطوات الحاسمة في الحياة اليومية.
من خلال سلسلة الأحذية الرياضية الجديدة Alphafly 3 Premium، تثبت شركة Nike أن مستقبل الجري يمكن أن يستلهم الإلهام من الماضي الحنين - على وجه التحديد، من عصر كانت فيه الشوارب طويلة، وكانت التمارين الرياضية قاسية، وكان الجلد المدبوغ من معدات الجري الإلزامية.
لماذا أصبح الحب اليوم أشبه بلعبة شطرنج منه بقصة رومانسية خيالية؟ كيف يُثير النقر على القلب على إنستغرام سيلاً من الأفكار؟ ولماذا لا يعرف معظم الناس إن كانوا في علاقة أم لا؟ إليك ست قواعد للحب في العصر الرقمي!
لم تعد الملابس الرياضية مجرد موضة، بل أصبحت رمزًا للموضة. أسود، وردي، أخضر. أيها الأنسب؟ هل انتهى عصر الملابس الرياضية السوداء حقًا؟ هل يُملي تيك توك قواعد ملابس التمرين؟ صدق أو لا تصدق: نعم.
عندما يتعلق الأمر بالأناقة بعد سن الخمسين، فإن أحد أكبر المفاهيم الخاطئة هو الاعتقاد بأنه يجب ارتداء ما هو "آمن" أو "عملي" أو - لا قدر الله - "مناسب للعمر". لكن يا سيداتي، الأناقة لا تنتهي صلاحيتها، وإذا وجدتِ نفسكِ ترتدين بنطالًا ضيقًا وبلوزة مزهرة وجوارب بيضاء مع حذاء رياضي بني، فعلينا إيقافكِ فورًا. ليس لأن خبراء الموضة يراقبونكِ عن كثب، بل لأنكِ تستحقين أن تبدي رائعة، ليس كما لو كنتِ تنتظرين رحلة ربط في الثالثة صباحًا. ما هي قطع الأزياء التي قد تُسبب لكِ التقدم في السن؟
في وقتٍ تُعتبر فيه صناعة التجميل سباقًا بمليارات الدولارات للبقاء في العشرينيات من العمر، تُحقق النساء الصينيات الفوز بهدوء - دون جراحة، دون حقن، ودون توهجٍ مُفرط. في سن الخمسين، يبدون وكأن الزمن قد علق في شبابهن، والأكثر إثارةً للدهشة: أن معظمهن لا يُرجعن ذلك إلى الكريمات السحرية، بل إلى ممارساتٍ قديمة يمارسنها بشكلٍ طبيعي كما لو كنا نضغط على زر "الغفوة" في منبهاتنا. كيف تُحقق النساء الصينيات مظهرهن الشبابي؟
زهور الأوركيد - هذه الجمالات الغريبة القادمة من شواطئ استوائية بعيدة، لطالما هيمنت على عتبات النوافذ حول العالم. أزهارها الآسرة، التي تُذكرنا بالأعمال الفنية، تأسر حتى أكثر المشاهدين هدوءًا. ورغم أنها تبدو نباتاتٍ هادئة في المتجر، إلا أن الواقع المنزلي يكشف سريعًا أنها رفيقة سكنٍ مُتطلبة. من منا لم يرَ منظر ساقٍ مُفقودة تمامًا، تخرج من أصيصها كذكرى وحيدة؟
إذا كانت العيون نافذة الروح، فالشعر بلا شك إطار تلك المرآة. وعندما يبدأ بالتساقط (أي يتساقط بغزارة)، تبدأ المأساة الحقيقية - خاصةً إذا كنتِ على وشك موعد غرامي أو مقابلة أو صورة سيلفي ستُنشر على إنستغرام. لكن لا تقلقي، فالطبيعة، أو بالأحرى مطبخكِ، لديه الحل. مع هذا الشامبو المنزلي، ستُنعشين شعركِ أسرع مما تظنين - وبدون الحاجة إلى منتجات باهظة الثمن من الصيدليات.
كشف أحد خبراء التنظيف عن تركيبة معجزة لرش منزلي الصنع من شأنه أن يحافظ على منزلك نظيفًا ولامعًا - دون معركة أسبوعية مع الغبار.
هل سبق لك أن قطعتَ ثمرة أفوكادو، على أمل العثور على لب أخضر حالم، لتجد بدلاً من ذلك كتلة صلبة وخفيفة، أو الأسوأ من ذلك، لبًا بنيًا داكنًا؟ أهلاً بك في النادي! إن العثور على اللحظة المثالية لنضج ثمرة الأفوكادو أشبه بالبحث عن الكأس المقدسة. لكن لا تقلق، فهناك خدعة بسيطة ستنهي هذا اليانصيب الطهوي نهائيًا.











