Unimatic x Massena LAB U1-SPG “NASA Artemis” – ساعة غواص GMT بتصميم مستقبلي عتيق تجذب الانتباه
في عصر أصبحت فيه الهواتف قادرة على التقاط صور أفضل من العديد من الكاميرات الرقمية التي ظهرت قبل بضع سنوات، قد يبدو من الغريب أن الكاميرات الفورية لا تزال موجودة. لكن اعترف، لا شيء يضاهي الشعور بالحصول على صورة مطبوعة مباشرة بين يديك. وعندما يجتمع رمزان معًا - Moncler وLeica - نحصل على Leica x Moncler Sofort 2، وهي ليست مجرد كاميرا، بل هي عبارة عن بيان حقيقي للأزياء.
وادي السيليكون متحمس لوكلاء الذكاء الاصطناعي. ويتوقع سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أن يدخل الوكلاء "سوق العمل" هذا العام. ووعد ساتيا ناديلا من مايكروسوفت باستبدال بعض الوظائف العلمية، كما يسعى مارك بينيوف من شركة Salesforce إلى جعل شركته "مزودًا رائدًا للقوى العاملة الرقمية" من خلال خدمات "الوكيل". ومع ذلك، هناك مشكلة كبيرة: لا أحد يعرف على وجه التحديد ما هو وكيل الذكاء الاصطناعي. ما هو وكيل الذكاء الاصطناعي على أي حال؟
أبل والابتكار - إنها قصة حب استمرت لعقود من الزمن. في كل عام، يقنعنا عملاق التكنولوجيا بأننا سنحصل هذا العام على شيء ثوري حقًا، وبالتالي فإن التوقعات لهاتف iPhone 17 Pro 2025 ستكون في ذروتها مرة أخرى. على الرغم من أن الإطلاق الرسمي لا يزال على بعد بضعة أشهر، إلا أن الإنترنت يعج بالفعل بالشائعات والتحليلات، و- دعونا نكون صادقين - بعض التكهنات الجامحة. هل سيكون هذا هو الآيفون الذي سيغير كل شيء... مرة أخرى؟ دعونا نرى ما الذي من المفترض أن يضيفه المنتج الرائد الجديد من Apple إلى الطاولة (أو بالأحرى - إلى جيوبنا).
تسيطر شركة سامسونج على سوق الهواتف القابلة للطي منذ سنوات، وإذا كانت الشائعات صحيحة، فإن هاتف Samsung Galaxy Z Fold 7 سيثبت مرة أخرى سبب ذلك. يقترب شهر يوليو/تموز من عام 2025، ومعه جيل جديد من السحر التكنولوجي الذي يعد بتصميمات أنحف، وشاشات أكبر، ومتانة محسنة، وكاميرا قادرة على التغلب على المنافسة. إذن ماذا نعرف عن هذا النجم القادم؟
هل إيلون ماسك هو في الحقيقة ساتوشي ناكاموتو؟! العالم مليء بالأسرار التي ترقص مثل الظلال على حافة وعينا، وهي الأسرار التي تدعونا إلى كشفها، ولكنها تظل بعيدة المنال. ومن بين هذه المعلومات هوية ساتوشي ناكاموتو، مهندس البيتكوين، الثورة الرقمية التي هزت أسس النظام المالي. في هذا الفضاء الشاسع من التكهنات، حيث تختبئ الحقيقة خلف حجاب من عدم الكشف عن الهوية، يظهر اسم إيلون ماسك في كثير من الأحيان - وهو رجل صاحب رؤية تجمع حياته بين العبقرية والغرابة والطموح الهائل. هل يمكن أن يكون ماسك، الرجل الذي ربط الأرض بالنجوم والإنترنت، هو نفسه الذي أعطى العالم أموالاً لامركزية؟ تتطرق هذه المقالة إلى هذه المسألة بدقة علمية وأناقة أدبية وسعي دؤوب إلى الحقيقة.
تفاجئنا شركة Apple كل عام بأفكار مبتكرة غالبًا ما تحدد المعايير في عالم التكنولوجيا. هذه المرة، هناك شائعات حول شيء خاص حقًا - هاتف Apple iPhone 17 Air، وهو هاتف يبلغ سمكه 5.5 ملليمتر فقط، ويقال إنه أحد أنحف الهواتف الذكية في العالم.
هل تجاوزنا عصر روبوتات الدردشة الذكية التي تنتظر منا بصبر أن نعطيها أمرًا، ودخلنا عصر وكلاء الذكاء الاصطناعي المستقلين الذين لا يحتاجون إلى مدخلاتنا؟ إذا سألت رواد الذكاء الاصطناعي الصينيين، فإن الإجابة بسيطة: نعم بالتأكيد!
لا يزال الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT ظاهرة جديدة نسبيًا، ولكن بعض القضايا أصبحت بالفعل موضوعًا ساخنًا للنقاش. أحد هذه الأسئلة هو بالتأكيد ما إذا كان ينبغي لنا أن نكون مهذبين عند التواصل مع مثل هذه الأدوات. هل من المعقول أن نشكر أو نطلب الإجابات أو التحسينات، أم أن هذه مجرد بقايا غير ضرورية من آداب السلوك البشري في العالم الرقمي؟ هل من الضروري أن نكون مهذبين مع الذكاء الاصطناعي؟
عندما تجتمع الماركة الأسطورية Ray-Ban والعلامة التجارية الباريسية الجريئة Coperni معًا، لم يكن الأمر مجرد زوج آخر من النظارات، بل كان انفجارًا تقنيًا في عالم الموضة لا يمكن تجاهله. وتعتبر نظاراتهم الذكية ذات الإصدار المحدود أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا الفائقة في إطار من الأناقة المطلقة، وقد أثارت بالفعل ضجة بين عشاق التكنولوجيا وعشاق الموضة على حد سواء.
لقد كانت شركة Apple مرادفة للابتكار في عالم الهواتف الذكية لعقود من الزمن، ومع كل جيل جديد من iPhone، تزداد توقعات المستخدمين وعشاق التكنولوجيا فقط. على الرغم من أن الإطلاق الرسمي لهاتف iPhone 17 Pro 2025 لا يزال على بعد بضعة أشهر، فقد ظهرت بالفعل العديد من الشائعات والتنبؤات عبر الإنترنت حول ما يمكن أن نتوقعه من هذا الطراز. في هذه المقالة، سنتعمق في تفاصيل iPhone 17 Pro 2025 - من التصميم المحدث إلى التحسينات التقنية التي تعد بفصل جديد في قصة Apple.
نحن نعيش في عصر تنبأ به جيريمي ريفكين منذ عقود في كتابه نهاية العمل (1995): فالتكنولوجيا لا تغير طبيعة العمل فحسب، بل وفي بعض الحالات تقضي تماما على المهن التقليدية. يشهد التسويق، حيث اعتُبر الإبداع ومعالجة البيانات لفترة طويلة مجالاً بشريًا حصريًا، تحولات جذرية - حيث تعمل الذكاء الاصطناعي على طمس الحدود بين العمل البشري والآلي. إذن - الذكاء الاصطناعي ونهاية مهنة التسويق.