لقد علمتني أكثر مما كنت أتوقع. لقد بنيت العالم الذي أحمله معي الآن من خلال أفعالك وليس أقوالك. لا يوجد تفسير، لا توجد تعليمات. فقط مع ما كنت عليه.
شراكة
بعض الرحيل يحدث بدون كلمات. لا ضوضاء، لا حقائب، لا أطباق مكسورة. لحظة صمت فقط حيث ينفجر شيء ما - ليس بصوت عالٍ، ولكن في الداخل.
صوتها لا يتغير. ضحكتها لا تتغير يتغير الصمت بين الجمل. وهذا دليل على أن للمرأة آخر.
هل تعتقد أن العلاقات المثالية يجب أن تكون خالية من الخلافات دائمًا؟ هل تعتقد أن الحب الحقيقي يعني أنك لا تحتاج أبدًا إلى التعبير عن مشاعرك؟ هل أنت متأكد من أنه يتعين عليك تحمل الألم لإثبات التزامك؟
لماذا تستمر في البقاء حيث أنت غير سعيد؟ ما الذي تخاف منه فعليًا - الوحدة، التغيير، المجهول؟ هل أقنعت نفسك أنه سيكون من الأفضل لو انتظرت لفترة أطول قليلاً؟ كم من أحلامك وأهدافك وأفراحك ضحيت بها من أجل الحفاظ على شيء فقد معناه منذ زمن طويل؟
كم من الوقت تخطط للانتظار حتى تتحسن الأمور بشكل معجزي؟ متى ستتوقف عن تصديق الوعود الفارغة وتبدأ بالثقة بما هو واضح أمام عينيك؟ هل أنت مستعد للعيش في علاقة حيث الولاء ليس أمرًا مفروغًا منه، بل هو دائمًا سؤال؟
لماذا لا تزالين تنتظرين زوجك ليتخذ القرار؟ لماذا لا تزال تعتقد أنه سوف يتغير؟ كم مرة يجب عليك أن تثبت لنفسك أنك تستحق أكثر مما هو مستعد أن يقدمه لك؟
هل تعاني من وجود شخص لا يبادلك نفس الطاقة؟ هل وجدت نفسك في علاقة تعطي فيها كل شيء والطرف الآخر صامت؟ اسأل نفسك: هل يستحق الأمر حقًا الاستمرار في شيء يستنزفك؟
هل يستحق الأمر حقًا البقاء في علاقة لم تعد تجلب السعادة؟ هل الانفصال هو حقا فشل أم أنه قد يكون فرصة لإعادة الميلاد الكامل؟
إذا لم يكن يقدرك، فلا ينبغي له أن يسرق وقتك: 5 رجال لا ينتمون حتى إلى ذاكرتك، ناهيك عن ألبوم العائلة
الأسئلة التي لا يجرؤ الكثيرون على طرحها بصوت عالٍ هي تلك التي تصرخ من صمت الليالي الطويلة. القلب غالبا ما يفهم أولا، لكن العقل يحتاج إلى الدليل. وفي هذا الوقت، تضيع أيام مليئة بالإمكانيات.
لماذا تتطور بعض العلاقات دون مشاكل كبيرة، بينما تنهار علاقات أخرى على الرغم من الانجذاب الأولي القوي؟ ربما تحمل في داخلك نمط حب معين تكرره؟
هل من الممكن فهم الإنسان دون تحليلات مطولة واستبيانات وملاحظات؟