توفر جزر غالاباغوس نوعًا من الاتصال بالطبيعة يكاد يكون من المستحيل أن تعيشه في أي مكان آخر. توفر المناظر الطبيعية البركانية النشطة والشواطئ المثالية والمحميات الطبيعية النائية اتصالًا حقيقيًا بالطبيعة البكر في شكلها البكر.
الطائرة
تعد العاصمة الفنلندية وجهة سياحية إسكندنافية رائعة ذات تاريخ غني ونقطة انطلاق ممتازة لاستكشاف الطبيعة الفنلندية البكر. تقع هلسنكي في شبه جزيرة، على الساحل الشمالي لخليج فنلندا، وتغازل بحر البلطيق.
حصلت ستوكهولم على لقب "فينيسيا الشمال" بفضل تعدد القنوات والبحيرات فيها. تقدم عاصمة السويد الساحرة أكثر مما تتوقعه من العاصمة. إنها تبهر السياح بالطرق الجميلة ذات المناظر الخلابة ومجموعة من عوامل الجذب ، فضلاً عن أكثر من مائة متحف.
إيبيزا لا تحتاج إلى تعريف لجميع محبي الحفلات الجيدة. بارتي أوتوك، الاسم الذي ظلت إيبيزا تتشبث به في السنوات الأخيرة، يقدم أكثر بكثير من مجرد حياة ليلية صاخبة وحفلات في النوادي الليلية.
وتعد المدينة الساحلية البرتغالية التي تستقطب السياح من القريب والبعيد بتنوعها وألوانها، من أشهر العواصم الأوروبية. هناك عدد لا يحصى من التلال التي ترتفع فوق مصب نهر تاجو إلى المحيط الأطلسي.
تشتهر الجزيرة بمناخ البحر الأبيض المتوسط الجميل ونموها، وهي واحدة من الوجهات الأكثر شعبية لقضاء العطلات في البحر الأبيض المتوسط. تجذب الشواطئ الرملية البيضاء في سردينيا عددًا من السياح الذين يمكنهم أيضًا، بالإضافة إلى الاستلقاء على الرمال، اكتشاف التاريخ الغني للجزيرة.
على الرغم من أن الحياة في كوبا قد تغيرت كثيرًا في السنوات الأخيرة، إلا أن الجزيرة الواقعة في منطقة البحر الكاريبي تمكنت من الاحتفاظ بسحرها وسحر الأيام الخوالي.
في الربيع، ستقوم شركة الطيران الأيرلندية منخفضة التكلفة Ryanair بتوسيع اختيار الوجهات التي يمكنك الطيران إليها من مطار زغرب القريب. من مجموعة من العواصم الأوروبية إلى الشواطئ الإسبانية الجميلة وحتى مالطا.
تعد الجزيرة الواقعة في وسط المحيط الأطلسي وجهة جذابة للسياح بسبب طبيعتها الجميلة البكر ووفرة الفرص لقضاء وقت فراغ نشيط.
وعرض موقع Booking.com قائمة الوجهات الأكثر مضيافة لعام 2022، كما صنفت المدينة السياحية السلوفينية الأكثر شعبية – بليد – في المركز الثاني.
على الساحل الجنوبي الشرقي لشبه الجزيرة العربية، نجد سلطنة عمان، البلد الذي قد يبدو للوهلة الأولى وكأنه قبلة للسفر، لكنه في الواقع كذلك تمامًا. إنها واحدة من أكثر الدول تقدمًا، وهي أيضًا من بين أكثر الدول أمانًا في هذا الجزء من العالم.
المدينة التي حاولت الإمبراطوريات إخضاعها لعدة قرون، هي أيضًا المدينة التي تتشابك فيها أفضل جوانب القارتين الأوروبية والآسيوية. أصبحت إسطنبول، إحدى أكبر المدن الكبرى في العالم، عاصمة الإمبراطورية البيزنطية واحتفظت بهذا اللقب المرموق حتى في عهد الإمبراطورية العثمانية. ولكن ليس التاريخ وحده هو الذي يجذب السياح من جميع أنحاء العالم، بل مزيج من الروائح والأذواق والتجارب، فالمدينة تزخر بالمعالم السياحية.