عندما تتعاون بوما مع ساحرة الموضة النيويوركية دانييل جيزيو، لم تكن النتيجة مجرد مجموعة، بل حنينٌ للموضة مُصقولٌ بلمسةٍ عصرية. استعدوا لمجموعةٍ أنيقةٍ تفوح منها رائحةُ الأناقة الكلاسيكية، لكنها في الوقت نفسه عصريةٌ بامتياز.
موضة
مجموعة "إل فويلو" الجديدة من "جوردان براند" لا تُكرّم تقاليد "لوتشا ليبري" الزاهية فحسب، بل ترتقي بها إلى مستوى بيانٍ عصريّ للأزياء، بتصميمٍ لا تشوبه شائبة، ورمزيةٍ، وحنينٍ إلى الماضي. اربطوا أحزمتكم - أو ارتدوا أقنعة - فالأمر سيُبهركم!
ستشهد ليوبليانا هذا الخريف تحولاً مذهلاً. عندما يفتتح أول متجر فيكتوريا سيكريت في سلوفينيا أبوابه في الثاني من أكتوبر في مركز سوبرنوفا ليوبليانا رودنيك للتسوق، لن يكون مجرد متجر صغير، بل عالمًا بأكمله. عالم من الأنوثة الواثقة، والسحر الخالد، والراحة التي لا تتنازل عن الجمال. وإذا كان اسم فيكتوريا سيكريت يستحضر في الأذهان صور الملائكة المجنحة، واللانجري الحريري، والأناقة التي لا تشوبها شائبة، فأنتِ لستِ وحدكِ.
لعقود، دأبت هاينكن على ابتكار لحظات تواصل اجتماعي مميزة، وفتح آفاق جديدة للعالم. وبصفتها رمزًا عالميًا يربط الناس حول العالم بانفتاحها وتنوعها، تُثبت هذه العلامة التجارية أن التواصل الاجتماعي يتجاوز الإطار التقليدي، فهو يتعلق بخلق تجارب مشتركة تربط الناس، وتوسع آفاقهم، وتُلهمهم بآفاق جديدة. بهذه الرؤية، تفتح هاينكن بُعدًا جديدًا للتواصل الاجتماعي، ألا وهو عالم الموضة كمساحة للحوار والإبداع والابتكار.
نايكي وإير أفريك تمزجان بين التراث والمستقبل بتصميم إير ماكس RK61 الجديد. انسَ ما تعرفه عن "أحذية الفساتين" - فالفصل الجديد يكتبه المغتربون.
هل سبق لك أن حدقتَ في ذلك الجيب الصغير في بنطالك الجينز وتساءلتَ: ماذا عساي أن أفعل بهذه المساحة الصغيرة؟ ربما حاولتَ وضع بعض العملات المعدنية، أو ذاكرة تخزين USB، أو ربما - لنكن صريحين - علكة علقت فيه ونسيتْه حتى المرة التالية التي تنقله فيها إلى الغسالة. لكن هذا الجيب ليس مجرد إكسسوار أنيق أو مصيدة فتات! له قصة تعود إلى الغرب المتوحش في القرن التاسع عشر، مليئة بالعملية وشيء من الحنين إلى الماضي. انضم إلينا لنكشف لك لماذا صمدت هذه التفاصيل الصغيرة أمام كل صيحات الموضة ولماذا لا نزال نحبها حتى اليوم!
الملابس البنية هي أبرز صيحات الموضة هذا الخريف، ولا شيء فيها ممل. على الرغم من أننا ارتبطنا بها لسنوات طويلة بالحيادية والمحافظة، إلا أنها اليوم أصبحت مرادفة للأناقة والثقة والأناقة الخالدة. يتيح اللون البني في خزانة الملابس مزجًا لا حصر له بين الأناقة الكلاسيكية والحداثة الجريئة.
في عالمٍ غالبًا ما تتأرجح فيه الملابس الرياضية بين العملية والموضة، ابتكرت نايكي والمصممة سوزان فانغ مجموعةً تتجاوز كليهما. فبدلًا من مجرد حذاء جري عادي أو بدلة رياضية لا غنى عنها، جاءت النتيجة مجموعةً تُعيد إلى الرياضة شيئًا كاد أن يُنسى: سحر الحركة. كل قطعة تُغني عن الطبيعة، وكل تفصيلةٍ تحمل رسالةً رقيقةً عن القوة الكامنة في المرأة: هادئةٌ لكنها ثابتة، خفيفةٌ لكنها قوية.
تذكري خزانة ملابسكِ في سن المراهقة - أحذية كونفيرس الرياضية الإلزامية، والقمصان الفضفاضة، وبالطبع التنورة التي كانت مليئة بالكشكشة لدرجة أنها كانت تدور معكِ حتى قبل أن تخطو خطوة. تعود تنورة السكيت، تلك القصة المرحة التي تجمع بين الأناقة والطابع الرياضي، بعد سنوات من الصمت. ولا، هذا ليس مجرد حنين آخر إلى تيك توك، بل هو صيحة حقيقية سيأخذها مصممو الأزياء ومصممو أزياء الشوارع إلى مستوى جديد كليًا مع حلول خريف 2025.
إذا كانت أزياء الرجال تُصنف في الماضي ضمن فئات جامدة - رجال الأعمال، الكاجوال، ملابس الشارع، والرياضية - فإن مجموعة H&M Atelier لخريف وشتاء 2025 تُحلل كل هذه التقسيمات بدقة مُصمم أزياء محترف. تُمثل المجموعة الجديدة بيانًا لعصر جديد من الأناقة الرجالية: واثقة، متعددة الجوانب، ودون الحاجة إلى شرح. تُركز المجموعة على الرجل العصري، الذي لم يعد مُقيدًا بفكرة البدلة أو البذلة الرياضية، بل يرتديهما بثقة في آنٍ واحد.
ماذا يحدث عندما يجتمع أبرز لاعب في جيله مع العلامة التجارية الرياضية التي تُعيد تعريف مستقبل الأحذية؟ تلميح: ليس مجرد حذاء رياضي آخر، بل رسالة. بيان. وربما حتى تعريف جديد لكلمة "ملكي". إنه نايكي ليبرون!
هذا الخريف، حقيبة يد من جلد السويد مثالية لإضفاء لمسة مميزة على إطلالتك. إنها من تلك الإكسسوارات التي تعبر عن جوهر أي صيحة. ناعمة الملمس، أنيقة المظهر، ومواكبة لأجواء الخريف، لتصبح القطعة الأساسية التي تُبنى عليها إطلالتك.











