عادة ما يحمل تراجع عطارد، الذي يعود في نهاية شهر نوفمبر، معه سلسلة من التحديات، خاصة في مجالات التواصل والعلاقات والتأمل الشخصي. خلال هذه الفترة، يمكننا أن نتوقع عددًا أكبر من سوء الفهم والتأخير والمحاكمات غير المتوقعة، والتي سيتم التأكيد عليها بشكل كبير في بعض العلامات.
لماذا، على الرغم من اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، لا ينخفض الوزن كما تريد؟ هل تشعر أنك جائع باستمرار، حتى عندما تتناول ما يكفي من السعرات الحرارية؟ ربما حان الوقت للتركيز على هرمون الجوع، حيث أن التحكم فيه يمكن أن يساعد في تحسين التمثيل الغذائي وفقدان الوزن دون تأثير اليويو.
هل تقضم قلمك أثناء الحديث أو تسرع في تناول الطعام على عجل؟ العادات الصغيرة تكشف عنك أكثر مما تريد.
هل تساءلت يومًا لماذا يلتقط بعض الأشخاص مشاعرك بهذه السهولة بينما يظل الآخرون باردين وغير مستجيبين؟ تعاطف!
حب. تحمل هذه الكلمة الكثير من المعاني والمشاعر والتوقعات لدرجة أن مجرد التفكير فيها يأخذنا أحيانًا إلى عالم الأحلام والآمال. غالبًا ما يتم تقديمه على أنه مثالي وخالي من العيوب وأبدي، كشيء يملأنا بشعور بالكمال. ومع ذلك، الحب الحقيقي ليس مثاليا. وهنا يكمن جمالها.
تخيل لحظة يمكنك فيها النظر إلى العالم دون مطرقة الحكم الثابتة في رأسك. بدون رد الفعل الفوري: "إنه وقح، وهي ضحلة، وهذا خطأ، وهذا صحيح". قال كريشنامورتي ذات مرة إن القدرة على الملاحظة دون إصدار أحكام هي أعلى أشكال الذكاء. ولكن على محمل الجد – كم عدد المرات التي حاولت فيها ذلك حقًا؟ في عالم حيث الأحكام هي وجبتنا اليومية، أصبحنا مدمنين على الآراء مثل الكافيين: بدونها، يبدو الأمر وكأننا نفتقد جزءًا من هويتنا. هل هو حقا كذلك؟
هل ترغب في قضاء فصل الشتاء دون زيادة الوزن وفي نفس الوقت تقوية جهاز المناعة لديك؟ ماذا نأكل في الشتاء لمنع زيادة الوزن؟ يقدم النظام الغذائي الاسكندنافي حلولاً ممتازة.
يمكن للعلاقة السيئة أن تغيرك بطرق قد لا تلاحظها حتى تنظر إلى داخلك وتدرك أنك أصبحت شخصًا بالكاد تعرفه.
هل تجد نفسك غالبًا تقضم أظافرك في لحظات التوتر؟
ماذا ينتظرنا في نوفمبر؟ ما هي التأثيرات التي ستشكل حياتنا وكيف ستتعامل بعض العلامات الفلكية مع التحديات؟
شكرا للأصدقاء! ماذا نفعل عندما يبدأ العالم من حولنا بالانهيار؟ من نسميه عندما نشعر بالضياع، عندما يتسلل اليأس بهدوء إلى أذهاننا؟ في هذه اللحظات الصعبة تتجلى القيمة الحقيقية للصداقة.
هل شعرت يومًا بعدم الارتياح في العلاقة ولكنك واصلتها على أي حال لأنه يبدو أن هناك أمل؟ هل ينتابك شعور بأن شريكك ليس مناسبًا لك، لكنك لا ترغب في إنهاء العلاقة؟ هذه ليست علاقة صحية، إنها علاقة سامة!