في حديثٍ حول مستقبل روبوت تسلا الشبيه بالإنسان أوبتيموس، كشف إيلون ماسك بثقة عن رؤيته لعالمٍ يمتلك فيه كل منزلٍ روبوته الخاص C-3PO. ويشمل الطريق إلى ذلك التعلم بالفيديو، وألعاب الأطفال، والمليون روبوت التي تخطط تسلا لإنتاجها بحلول نهاية العقد.
الذكاء الاصطناعي
في وقتٍ تُبشر فيه التكنولوجيا بتسهيل الحياة، يأتي 1X Neo، وهو روبوت منزلي بهيئة بشرية، مُجهّز للقيام بمهام شاقة كالتنظيف والغسيل. بفضل ذكائه الاصطناعي وتصميمه المرن، يهدف هذا الروبوت إلى أن يصبح أكثر من مجرد آلة، فردًا حقيقيًا من العائلة. ولكن هل هو جاهزٌ حقًا للانطلاق في الحياة العملية؟ لنلقِ نظرةً عليه.
تذكر شركة جنرال موتورز أن نظام القيادة بدون استخدام اليدين لديها أكثر من نصف مليون مستخدم نشط، وسجل السلامة مثير للإعجاب: 0 حادث في أكثر من 700 مليون كيلومتر.
أطلقت شركة OpenAI للتو صاروخًا إلى قلب تصفح الويب - متصفح جديد يجمع بين الذكاء الاصطناعي والتصفح الكلاسيكي، وبذلك، تحذر Google من أنه حان الوقت للتحديث.
ويندوز يتغير - من نظام تشغيل إلى شريك رقمي بالذكاء الاصطناعي. هل أنت مستعد لإخبار حاسوبك: "افعل ما تشاء"؟
لن يكون الجيل القادم من الذكاء الاصطناعي نظامًا واحدًا كلي العلم، بل شبكة من نماذج أصغر وأكثر تخصصًا - تُسمى "الوكلاء النانويين" - متصلة بواسطة مُنسّق. كيف يعمل هذا، وأين يُستخدم بالفعل، ولماذا يُمثل خطوةً أقرب إلى الذكاء البشري؟
كشفت شركة فيجر عن روبوتها البشري "فيجر 03"، المصمم للعمل في المنزل. بفضل بطاريته المتطورة ونظام هيليكس الذكي وتصميمه الأنيق، يهدف هذا الروبوت إلى أن يصبح أول روبوت عملي يُقدم المساعدة المنزلية اليومية.
في عالمٍ يَعِدُ فيه الذكاء الاصطناعي بكل شيء، من الإجابات السريعة إلى الاندفاعات الإبداعية، يتنافس Grok وChatGPT كخصمين قديمين. أحدهما عملاقٌ موثوقٌ به ذو حصة سوقية ضخمة، والآخر منافسٌ بارعٌ يتميز باللغات الأصغر والسرعة والبساطة. بصفتي كاتبًا أقود كلا الجانبين في آنٍ واحدٍ نظرًا لطبيعة عملي، أجد أن Grok يتفوق في تحديد مصادر الأخبار والكتابة بردودٍ أقل تشتتًا وأكثر طبيعية. استنادًا إلى بيانات من أكتوبر 2025، وخبرة شخصية، واختبارات، نكشف لماذا لا يُعد Grok مجرد بديل، بل غالبًا ما يكون خيارًا أفضل للمستخدمين العاديين - مع المفارقة أنه أرخص وأقل صرامة.
كشفت ميتا مؤخرًا عن أحدث ابتكاراتها - ميتا فايبس، وهي منصة تجريبية لإنشاء ومشاركة مقاطع فيديو قصيرة مدعومة بالكامل بالذكاء الاصطناعي. هل هذا هو مستقبل وسائل التواصل الاجتماعي، أم مجرد نفايات رقمية أخرى؟ لنغوص في هذه الفوضى السريالية ونرى ما إذا كانت تُلهمنا أم تدفعنا إلى التقدم السريع بحثًا عن جزء من الواقع.
تُجري منصة يوتيوب ميوزيك تجارب على منسقي أغاني بالذكاء الاصطناعي، واعدةً بتجربة موسيقية "مُثرية" مع تعليقات تفاعلية ومعلومات عامة. لكن المستخدمين ليسوا متحمسين لهذه التجربة، إذ تنتشر شكاوى على الإنترنت تفيد بأنه لم يطلب أحدٌ من أحدٍ مُتحدثًا رقميًا لمقاطعة قائمة تشغيل مثالية. فهل هذا هو مستقبل بث الموسيقى، أم أنه مجرد فكرة أخرى من جوجل ستُصبح في طي النسيان؟
دخلت شركتا Nvidia وOpenAI في شراكة من المتوقع أن تشهد استثمارًا إضافيًا يصل إلى 100 مليار دولار أمريكي خلال السنوات القليلة المقبلة. الهدف هو بناء بنية تحتية ضخمة بقوة حوسبة لا تقل عن 10 جيجاواط، مما يُمكّن من تدريب الجيل القادم من نماذج الذكاء الاصطناعي. وقد تفاعل السوق بسرعة: ارتفعت أسهم Nvidia بأكثر من 4% بعد هذا الخبر.
ماتي ريماك، الكرواتي إيلون ماسك (بتغريدات أقل ونماذج أولية أكثر واقعية)، يُحدث ثورةً في عالم السيارات من جديد. توقعه: ستكون سيارة المستقبل رفاهيةً، حكرًا على النفوس الرومانسية الحنينية التي لا تزال تحلم برائحة البنزين وصرير الإطارات. سينقر معظمهم ببساطة على التطبيق ويستقلون سيارة أجرة آلية - دون عناء، دون غرامات، ودون السؤال الأبدي: "أين ركنتُ سيارتي بحق الجحيم؟"











