في مواجهة كومة من المهام كل يوم، ومعالم لا مفر منها وقائمة لا نهاية لها من المهام، يطرح السؤال: في أي يوم من أيام الأسبوع نكون أكثر إنتاجية بالفعل؟ يمكن أن يساعد فحص عادات العمل وكفاءته في توضيح سبب عدم قدرتنا على الحفاظ على إنتاجية ثابتة كل يوم. في هذا المقال نكشف لك كيف تتغير كفاءتنا على مدار الأسبوع وما يمكننا القيام به لتحقيق أقصى استفادة من وقتنا.
إنتاجية
أصبح إيجاد توازن صحي بين العمل والوقت الشخصي تحديًا رئيسيًا. تتطلب الحدود بين المساحة المهنية والشخصية استراتيجيات مدروسة لضمان ألا يطغى العمل على حياتنا.
ما هي الإنتاجية السامة وكيف تتعرف عليها ؟!
في العالم الحديث، يبدو أننا محاطون دائمًا بالعديد من عوامل التشتيت: بدءًا من البريد الإلكتروني وحتى الإشعارات التي نتلقاها عبر الشبكات الاجتماعية. لذلك ليس من المستغرب أن تنخفض قدرتنا على التركيز - فهذا لا يخلق مشاكل من حيث إنتاجيتنا فحسب، بل يمكن أن يمنعنا أيضًا من قضاء وقت ممتع مع الأشخاص الأقرب إلينا. ولهذا السبب أعددنا لك 5 طرق لتحقيق التركيز في عالم من الملهيات.
عندما تأتي الأيام الدافئة، نريد قضاء كل وقتنا في الخارج. ولكن عندما يكون الجو حارا، فإننا نشعر بالكسل. لذلك فلا عجب عندما نحتاج إلى تحفيز إضافي لإنجاز كل ما يجب القيام به.
إذا كنت تريد أن يكون أداء عملك أفضل، فأنت بحاجة إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة. هناك العديد من العادات الصحية التي يمكنها تحسين طريقة عملك وتحسين إنتاجيتك. فيما يلي بعض أفضل الطرق التي يمكنك استخدامها.
"إذا أكلت ضفدعًا حيًا في أول شيء في الصباح، فأنت تعلم أنه ربما كان أسوأ شيء حدث لك في ذلك اليوم." - مارك توين
"التغييرات التي تبدو صغيرة وغير مهمة في البداية ستؤدي إلى نتائج هائلة إذا التزمت بها." - جيمس كلير، العادات الذرية
كيف تبقى منتجا؟ إليك 5 نصائح تستحق وزنها ذهباً لكل من يعمل من المنزل!
صدق أو لا تصدق، الهواتف الذكية ليست مخصصة فقط لالتقاط الصور ونشرها على Instagram. وفي الوقت نفسه، فهي توفر مجموعة من التطبيقات التي يمكنك استخدامها لتسهيل حياتك اليومية والمساعدة في زيادة الإنتاجية.
لقد سمعنا عدة مرات أن إنشاء قوائم المهام يساعد على زيادة إنتاجية الفرد. هل هذا هو الحال فعلا؟ أو ربما قائمة واحدة لا تكفي لقضاء الوقت بشكل جيد؟
من النادر أن تجد أشخاصًا يسعدهم النهوض من السرير كل صباح والذهاب إلى العمل. وهذا أمر مفهوم تمامًا، لأن النوم حتى الساعة العاشرة صباحًا، والخروج مع الأصدقاء أو العائلة وممارسة الهوايات أكثر راحة.